انسجم الاخ الومان في تصوراته لان واقع الحال لا يبشر بالخير رغم انتصار الدبلوماسية المغربية في تغيير الولايات المتحدة تغيير موقفها من ناحية القرار الاخير الا ان ما يجهله المغرب هو ان الانفصاليين يشتغلون على مستوى المجتمع المدني و على الخصوصية الصحراوية
والتي رغم بداوتها فهي رائدة في حقوق الانسان وخصوصا الجانب المتعلق بحرية المراءة والطفل لدى وجب على الفاعلين من اصحاب القرار الانفتاح اكثر على النخب المحلية المكونة الوحدوية قصد تشجيع التواصل والتحسيس باهمية التنمية المحلية و الانفتاح على مواطن القوة والضعف
لدى الساكنة
26/04/2013